قال الدكتور محمود شعبان، الداعية الإسلامي، إن وزارة الداخلية كانت على
علم باختطافه في التحرير، ولم تأتِ إلا بعد ما احتجزوه بـ4 ساعات، ووصف من
وجدهم في التحرير بأنهم «مغيبون بلا العقول».
وأضاف «شعبان»، في كلمة ألقاها لأنصار الرئيس المعزول محمد مرسي،
المعتصمين بميدان رابعة العدوية: «رأيت مصر غير التي أعرفها، ولو كان هؤلاء
من مصر فالبقاء لله في مصر».
وتابع: «ورأيت أناسًا مغيبين بلا عقول، ووجدت حالة من البغضاء والكراهية ناحية اللحية»، مضيفاً: «حفظني الله ولم يمسني أحد بسوء كنت في كنف الله».
وأكد «شعبان» أنه معتصم بميدان نهضة مصر بالجيزة، ولا يتركه وجاء إلى اعتصام «رابعة» لـ«يصافح هذه الوجوه المضيئة». كانت اللجان الشعبية بميدان التحرير، اعترضت سيارة «شعبان» أمام مدخل عبد المنعم رياض، واستولوا على هاتفه المحمول وأوراق كانت بالسيارة، وأبلغوا قسم شرطة قصر النيل، حتى حضر المقدم محمد السيد، رئيس المباحث، وقاده مع بعض المعتصمين إلى القسم.
المصري اليوم
وتابع: «ورأيت أناسًا مغيبين بلا عقول، ووجدت حالة من البغضاء والكراهية ناحية اللحية»، مضيفاً: «حفظني الله ولم يمسني أحد بسوء كنت في كنف الله».
وأكد «شعبان» أنه معتصم بميدان نهضة مصر بالجيزة، ولا يتركه وجاء إلى اعتصام «رابعة» لـ«يصافح هذه الوجوه المضيئة». كانت اللجان الشعبية بميدان التحرير، اعترضت سيارة «شعبان» أمام مدخل عبد المنعم رياض، واستولوا على هاتفه المحمول وأوراق كانت بالسيارة، وأبلغوا قسم شرطة قصر النيل، حتى حضر المقدم محمد السيد، رئيس المباحث، وقاده مع بعض المعتصمين إلى القسم.
المصري اليوم