الخميس، 25 أبريل 2013

محمد ابرهيم وزير الداخليه يزور الكاتدرائيه بالعباسيه



زار اللواء محمد إبراهيم، وزير الداخلية، يرافقه عدد من مساعديه، مساء الأربعاء، الأنبا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، بمقر الكاتدرائية بالعباسية.
وقدم الوزير تعازيه للبابا في ضحايا حادث الخصوص، مؤكدًا الدور الوطني للكنيسة المصرية ومساهماتها في نشر قيم التسامح والتوحد بين كل أبناء الشعب المصري، مشيرًا إلى أهمية تلاحم رجال الشرطة مع كل أبناء الوطن من أجل عودة الاستقرار لمصر.
وفي السياق نفسه، استقبل البابا وفدًا من المجلس العسكري نيابة عن الفريق أول عبد الفتاح السيسي، لتقديم التعازي في ضحايا أحداث الخصوص، كما استقبل البابا محمد بن نخيرة الظاهري، سفير الإمارات بالقاهرة، الذي قدم العزاء في الضحايا أيضًا.

المحتوي من المصري اليوم 

محاكم ثورية و«حرس وطني» لإنقاذ الحكم

 http://www.almasryalyoum.com/sites/default/files/imagecache/highslide_zoom/photo/2011/04/23/228/m_rashed17.jpg



دعا الدكتور صفوت حجازي، الداعية الإسلامي، أمين عام مجلس أمناء الثورة، الرئيس محمد مرسي لإنشاء «محاكم ثورية» و«حرس وطني» تحت إشراف الشرطة والجيش، لإنقاذ حكم الرئيس والتيار الإسلامي.
وأضاف «حجازي» في حوار لصحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية، في عددها الصادر، الخميس، أنه «لا يمكن أبداً أن نُحاكم أبناء مبارك وأتباع مبارك ومبارك نفسه، بالقانون الذي وضعه، لا بد من تطهير كل أجهزة الدولة، وعلى رأسها القضاء والإعلام، ولا يقول لي أحد إن القضاء لا يحتاج إلى تطهير، فالقضاء ليس على رأسه ريشة حتى يقال إنه لا يوجد فيه فساد».
وأشار الداعية الإسلامية إلى أن مرسي ما زالت لديه الفرص للإصلاح الثوري بإنشاء أجهزة أمنية تحمي الثورة، مكونة من قوات للدفاع الشعبي من المجندين المصريين ويكونوا تحت قيادة مجموعة من ضباط الجيش ووزارة الداخلية، بحيث تكون شرطة جديدة.
ورد «حجازي» على سؤال بشأن ما إذا كان يقصد إنشاء جهاز يشبه «الحرس الوطني» المعمول به في الولايات المتحدة وفرنسا، قائلاً: «نعم، وقدمت اقتراحاً عن طريق مجلس أمناء الثورة، إلى الدكتور عصام شرف رئيس مجلس الوزراء الأسبق، وتم تقديمه أيضا إلى الرئيس محمد مرسي»، مشيراً إلى أنه لم يتلقى رداً بالموافقة أو الرفض.
وتابع أن «قوى الثورة المضادة مُشكلة من الفلول وبقايا النظام السابق، ومجموعة من اليساريين والشيوعيين والاشتراكيين والناصريين الذين يكرهون الإخوان أو يكرهون المشروع الإسلامي، اجتمعوا على منفعة واحدة ومصلحة واحدة وهي التخلص من رجل اسمه محمد مرسي، أو إفشال هذا المشروع الإسلامي»، بحسب قوله.
وأكد «حجازي» أن هناك قوى داخلية وخارجية تحاول إفشال أي مشروع للحكم يسعى لإعادة الخلافة الإسلامية، مضيفاً: «النظام السابق ما زال يسيطر على مفاصل الدولة في مصر، خاصة في وسائل الإعلام والأمن والقضاء».
ورفض الداعية الإسلامي القول بأن نظام مرسي فشل في إدارة البلاد، قائلاً: «ليس لدينا نظام جديد لكي نقول إن الإخوان أو الإسلاميين فشلوا في إدارة البلاد».

الاخوان وتحرير سيناء



بسم الله الرحمن الرحيم

اكتب اليوم وانا يسرد في ذهني اشياء كثيره اُ اليوم عيد تجرير سيناء الذي بدءا الرئيس العظيم الرجل الذي لن ولم يتعوض في مصر الرئيس الراحل الذي عرف حقيقه الاخوان الذين يكرهو الي اليوم الرئيس الراحل جمال عبد الناصر رحمه الله 

وبعد وفاته اكمل المشوار القائد العظيم رجل الحرب والسلام  الذي قتل علي يد اثنان والله اعلم  الرئيس المخلوع والاخوان المسلمين اوالجماعه الاسلاميه  علي ما اعرف  وايضا كره الاخوان المسلمين  الرئيس الراحل محمد انور السادات الرجل الذي خدع الموساد الاسرئيلي وليس  الموساد فقط بل المخابرات الامريكيه والريطانيه وجميع المخابرات الدوليه في تحرير سيناء من الصهينه 

واليوم نره يحتفل بهذ اليوم من نعتبرهم اعداء الوطن الاخوان المسلمين وعلي رئسهم مرسي ومحمد بديع المرشد بتاع الاخوان  عملاء امريكا الخونه بتوع المرشد

ويريدون اسقاط الوطن وبيع الاشيائ العامه اللي ميقدر كان حسني يبعها  زي قناه السويس يا راجل دول لو طالو يبيعو الشعب المصري والله كان من الصبح بعوه ولاد الخونه دول

البنا كان زمان والمرشد بيفشخ فينا الان 


ده ممكن يقولو الاخوان انهم من حررو سيناء وهم من وضعو خطه الحرب للسادت وهم الشهداء الحقيقين للحرب  زي مقالو انهم الثوار الحقيقين ده جايز انهم يكونو ساعه الحرب كانو تحت السرير

علي قد حالي بكتب 

كتب خالد خضر